يتم إجراء الاختبارات التشخيصية بشكل متكرر في قسم الطب النووي.
- العظام: انتشار المرض في الأورام الأولية أو النقيلية، التحقيق في أسباب الألم، التشخيص التفريقي في الإصابات الرياضية، الكشف عن الكسور في مرحلة مبكرة.
- الرئتين: تساعد اختباراتنا في تقييم وظائف الرئة قبل جراحة سرطان الرئة، وكذلك لتشخيص انسداد المسالك الهوائية أو الشعيرات الدموية والانسداد الرئوي.
- الكبد / المرارة: تقييم آلام البطن والاضطرابات الوظيفية والأمراض الالتهابية في المرارة ومضاعفات ما بعد الجراحة.
- الطحال: كشف تضخم الطحال.
- الغدة الدرقية: تشخيص وعلاج تضخم الغدة الدرقية “السام”، قصور وظيفة الغدة الدرقية، تقييم عقيدات الغدة الدرقية، متابعة ما بعد الجراحة.
- الكلى: حصوات الكلى الخلقية، وتقييم انسداد المسالك البولية بسبب التضييق أو الحصوات، وتشخيص الفشل الكلوي. يعد اختبار كابتوبريل أحد أكثر الاختبارات حساسية في تشخيص ارتفاع ضغط الدم في الأوعية الدموية.
- القلب: تشخيص أمراض القلب الإقفارية وفشل القلب، وحساب الكسر القذفي، وتقييم حيوية عضلة القلب.
- جارات الدرقية: الكشف عن ورم الغدة الجار درقية أو تضخم الغدة الجار درقية. التشخيص التفريقي لارتفاع مستويات الكالسيوم في الدم.
- الدماغ: تشخيص الصرع والورم واضطراب الدورة الدموية. التشخيص المبكر لمرض الزهايمر قبل ظهور الأعراض السريرية.
- عدوى، التهاب: التهاب العظام، خراج، حمى غير مبررة
- التصوير الومضاني للقنوات الدمعية: وهو الاختبار الأكثر حساسية وغير مؤلم في تشخيص انسداد الدموع.
- التصوير الومضاني للخصية: التشخيص التفريقي لألم الخصية.
- التصوير اللمفاوي: فحص الانقطاع في التصريف الليمفاوي والانسدادات في القنوات الليمفاوية. التصوير اللمفاوي قبل الجراحة للمساعدة في التدخلات الجراحية في سرطان الثدي و “خريطة” التصريف اللمفاوي.
- MUGA: هو تصوير يستخدم للكشف عن اضطرابات الحركة الكلية أو الإقليمية في القلب النابض. من المستحسن أن يتم ذلك قبل وبعد العلاجات التي يمكن أن تضر القلب.
- التصوير الومضاني للغاليوم: مهم جدًا في الكشف عن الأسباب الكامنة وراء العدوى، وسرطان الغدد الليمفاوية والساركويد، وفي تشخيص PCP، الذي قد يحدث نتيجة ضعف جهاز المناعة، وفي تشخيص بعض الأورام المحددة.
- التصوير الومضاني للنزيف المعدي المعوي: هو أحد الاختبارات الحساسة المستخدمة للكشف عن تركيز النزيف في المرضى الذين يعانون من نزيف نشط.